السبت، 27 نوفمبر 2021

قلتها للسيد بقلم المبدعة Hand Zhraldin

 قلتها للسيد البطل حسن نصر الله في حرب تموز أنا اجب شعر الفخر والارتجال معظم ما كتبت ..السيد بطل المقاومة لعمرك هذا يوم شموم ستركع فيه أسم العدى ستستل سيفك لدحر المنون ودحر الأعادي وكيد العدا تقحم فؤادك سعير الظلوم وانت الشأم والأمردا فإما إلى حيث النعيم وإما إلى ليلك الأسودا تهادى في غمرات المنون واردي الحقير والأمردا فهذه وقفة ليث عظيم وتلك وقفة وصرعة أنكدا زمان يعيش فيه اللئيم ويلفظ الفاظل الممجدا فإما إلى السمو المنون وإما فلا وللموت صدى تعلم بان الجبال الشماخ لهم يوم بؤس جد أسودا تعلم بأن الجبال العظام تموت وقافا ولاتستعبدا تعلم بأن السهول البطاح تموت ولا تمهدا إذا ما هتفت بصوت عظيم تطاول اليك فيها الصدى تقدم لعنت أزيز الفراع وقارع على أن تحدها احبك صخرا احبك نارا فأنت البقاء وانت المدى فأنت الكرام وانت الرخاء وفي راحتيك كل الندى فلا تعبأ لسيف سموم ولا تخشى تهاوى المدى فكن ابشرا امردا تخر له ضواري العدا فإما إلى حيث تبدو الحياة لعينيك وإما فأهلا بيوم الردى وجلجل فأنت الأصيل اليحوم وافتك بسفك السبرجدا احبك سيفا أحبك حقا ا احبك نارا لم تحمدا تعانق مع الحق تعانق مع الصبر تميت العدى فمن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر تحت المدى فزمجر وقاو أبتك المنون وقاتل إلى ان تستشهدا ليحفظك العلي العظيم ويحفظ الله عرين السوؤدد فكن ذا يراع صقيل سليط وكن ذا فؤاد نار وجلمدا لكي لا تعاتبك السيوف العظام ولكي لا نخشى سطوة امردا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة منطقية بقلم المبدعة مليكة بن قالة

 رسالة منطقية وكأنها غفوة جفن في لحظة أرق." وكأنها كابوس مرعب في لحظة أطمئنان." تركتَ بداخلها موتًا يلائم وحدتها." ‏ما عادت ت...