خمدت جذوة
الشوق،،
وحار اهل الهوى....
وضاع الغرام.. في
العزلة،
والوحشة، والنوى..
هل كان سطرا من غرام.... !!؟
ام حلما من هوى،،،، !!!؟
وزال... ومع الريح
راح..
وانزوى....
في أزقة الهيام...
يتسكع...
يتسوّل عشقا..
كاد يكون للروح
( بلسما)...
اياحادي العيس...
بلّغ سلامي...
لمن كانت تهفوله
الجوارح
وكان
القلب له مرقدا.
وعلى قيثارة الوجد...
تعزف الروح
لحن الشجن ..
وبوح الغرام ...
والمنى ...
سماهر سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق