بالأمس أتيت من السفر
وذهبت لذاك البيت
افترشت ذكرياتي
كسجادة صلاتي
وتحت شرفتك صليت
وكم هللت ودعيت
أن تكون كما ارتجيت
لست أدري ؟؟؟
كم رفعت رأسي
كي أراك وكم بقيت
حتى عصافير شرفتك عانقتني
وقبلت وجنتي
حسبت أنها اشتاقت الي
ولم أدري أنها
تشرب من دموعي
من كثرة ما بكيت
فتحت عيوني
رأيت نفسي في سريري
كان حلما
فلا رحلت
ولا أتيت
ولساني مازال يردد
ياليت ،،،،،،،،،،،، ياليت ،،،،،،،،، !!!!
خاطرة
رجاء المولوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق