ذرني ومن أحب وحيدا
ووهبت له روحا وقلب قديداذرني ومن آنسته في ليله
ليقتلني في الغرام شهيدا
ذاك الذي اسكنته في مقلتي
وينكرني في النعيم كنودا
مهما أقاسي عنوة في عشقه
يبقى حبيبي أن دنى وبعيدا
مصطفى كميل
رسالة منطقية وكأنها غفوة جفن في لحظة أرق." وكأنها كابوس مرعب في لحظة أطمئنان." تركتَ بداخلها موتًا يلائم وحدتها." ما عادت ت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق