قيل لي... دفء عيناك كمهبط للوحي...
فمعجزات جمالها منبع للامان....
رسائلها من نور.... اقرأها فهي كالتي اطعمت من جوع وآمنت من خوف.... كانت كلماته من ذهب ووجب الرد عليها فقلت ....
من واجب الإحسان الرد بالمثل أو أحسن من ذلك....
يرفع حاجبيه وكأن لسان حاله يقول.... "هاتي ما عندك"
تلوحي مني ابتسامة وارد.....
عالية هي سقوف الأحلام وأطولها بيدي رغم الأوهام..
تسامرني تدغدغني تسايرني ثم تهدهد لحن المنام...
فأغترف من صميم السكون حياة تجتاز هذا المكان...
أما بعد....
ذاك الجفاء لم يعد يعنيني...
فأنا ومن بعدي الطوفان....
سأغرقك..
سأنقذك...
سأكتبك... صفحة ناقصة للجميع حتى لايفهمك أحد من الأنام
وقصيدة كاملة في قلبي أقرؤك الأمن والسلام ............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق