قال لها
ألم يطرق الشوق قلبك بعد الغياب ليدفعكِ الحنين لكسر الحواجز وتكفي عن الصد يا فتاةفما كان لها الا أن ترد عليه قائلة
وأنت الم يطرق الشوق قلبك
لماذا لا يدفعك أنت الحنين لطرق الباب
لماذا ترمي بكلماتك دائماً وأنت مختبئ خلف الباب
هل وصل بك الحال لاخفاء اسمك برسائل وارتداء الاقنعة كلما وددت محادثتي
لن يصل عمق الشعور لو اغمضنا اعيننا ونحن نتحدث
كذلك الحال لن ينصلح المكسور لو هربنا من المواجهة
#كتاباتي_نور
#همس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق