لم تعودي لي
منذ ...
أن أشرقت شمسه في سماك
منذ أن توهج
بريق الشوق في عيناك
منذ أن تلاقت
آفاقكم خارج المألوف
وأسرجتِ أحلامك الى سوحهِ
دون خوف
لم تعودي لي.....
أنا شمعة في الريح
وخطواتي قصائد تصيح
أين نبع الوفاء
أين انتِ يا إكسير الحياة
فيُرجع الصدى إليَّ
لم تعد لك أبداً
أبداً ولن
تعود.....
علاء الحلفي.... بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق