قالت لي الغاليه:
متى ستعرف كم أهواك يارجلا"
أبيع من أجله الدنيا وما فيها
يامن تحديت في حبي له مدنا"
بحالها وسأمضي في تحدّيها
لوتطلب البحر في عينك أسكبه
وأطلب الشمس في عينيك أرميها
فقلت لها:
من نور القمر تغزل همسك الشافي
ويدندن الضياء لحن الفجر المرتقب,
تلك النظرات من عيونك رمتني
بسهام,, تغلغلت في عمق القلب,
أسكتت بسحرها شذا الحرف,
وتكلّم صوت النبض بالقلب,
سآتي إلى بحرك, بقطار الأمل والود,
وابحر إليك بسفينة الشوق والحب,
,....
بقلم الشاعر علي مهنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق