متى أعود .؟
خَجِلٌ أنا
تُلاحقُنِي أقداري
في كنائسِ صبري
تُقرعُ أجراسي
فيسمعها القاصي والداني
تُحاصرنِي آهاتي
تُباغتُنِي أمراضي
يا ليتني أعود
إلى حضائرِ صغري
أمامَ محاكمِ أمي
أنا الجاني والقاضي
يا أملًا ماتَ في صدري
وهو يسمعُ مطارقَ عمري
تُكسِرُ أغراضي
،،،،،،،،،بقلمي عادل هاتف عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق