أنا وقلمي
********كتب قلمي
اليك شوقا
وشتكت العين
لك دمعا
فالتقينا فتبسم
لك القلم عشقا
ودار الحوار
بيننا حبا
فكان الحديث
من قلمي لطفا
انرت ثغري
وفرح السطر
مبتسما
وطاف قلمي
بين يدي
سعيا
فمن رؤياك
تاه القلم
سكراً
بقلم سفيرالطفولة والثقافة
د حسن سبتة
رسالة منطقية وكأنها غفوة جفن في لحظة أرق." وكأنها كابوس مرعب في لحظة أطمئنان." تركتَ بداخلها موتًا يلائم وحدتها." ما عادت ت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق