هل تصغين إلي أحمد بالو
ربما يتحاور القدرو يدخل بابا للغزل
خطواتك كم حركتني
لفعل جريمة مجنونة
أعيش في فراغ
ضميني إليك يا جميلة
لأسكن جوار نبضات قلبك
تسكنني حروفي العاصفة
اخرجيني من الاشتباك
عبري بعينيك لحظة اشتياقي
قدري محطةللساهرين
مهما ابتعدت عني
ألاحظك بين آلاف النساء
هل تسمعين توقف النبض
استحضرت آلامي و مضيت
ربما تهوى المغامرة
من يشعل سراج روحي
أخبريني يا شهرزاد العاشقة يسلك الطريق لقلبك
لأغني كما الأندلسيات
فأسقي العطاش توددا
أنا أعيش لأجلك
حان الوقت للظهور مجددا
في محطات قلبي المتيمة
أحمد بالو سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق