اتنفس شوق
لتلك التي هجرت
اعتابي
وتنحت عن سكني
وفارقت خيامي
اختي
أو أبنتي
أو حبيبتي
كيفما اسميتها
فهي بين اضلعي
تنبض في شغافي
اتطلع من بعيد
من نافذة غرفتي
أو من أبواب ذكرياتي
فأراها قريبة مني
قريبة جدا اشم عطرها
واسمع صوتها الحاني
لبنى العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق