اتنفس شوق
لتلك التي هجرت
اعتابي
وتنحت عن سكني
وفارقت خيامي
اختي
أو أبنتي
أو حبيبتي
كيفما اسميتها
فهي بين اضلعي
تنبض في شغافي
اتطلع من بعيد
من نافذة غرفتي
أو من أبواب ذكرياتي
فأراها قريبة مني
قريبة جدا اشم عطرها
واسمع صوتها الحاني
لبنى العلي
رسالة منطقية وكأنها غفوة جفن في لحظة أرق." وكأنها كابوس مرعب في لحظة أطمئنان." تركتَ بداخلها موتًا يلائم وحدتها." ما عادت ت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق